]b][center]تذكر :- الجودة مسؤولية الجميع..
[b1 أن الجودة ثقافة، فسلوك، فممارسة وتطبيق، وذلك بالاستفادة القصوى من جميع الموارد البشرية والمالية المتاحة.
2. أن المدير مسؤول عن أكثر من 85% من أخطاء مؤسسته.
3. أن التركيز على العملية ثم العملية ثم العملية هو الطريق إلى التحسين المستمر.
4. أن جودة المنتج أو الخدمة تتحدد بجودة العملية التي أدت إلى إنتاجها.
5. التغيير الثقافي المؤسسي أو التنظيمي ( أي الأسلوب الذي يؤدى به العمل ) هو الأساس الصحيح لنظام إدارة الجودة الشاملة.
6. أفضل طريقة لبدء نظام إدارة الجودة الشاملة هو البدء في تنفيذها.
7. أن نظام إدارة الجودة الشاملة لا يكمن في التركيز على تطبيق النظام فحسب، بل في التركيز على تحسين وتطوير الجودة.
8. أنه في ظل بيئة دائمة التغيير، تأتي إدارة الجودة الشاملة كوسيلة فاعلة للتغيير واجتثاث الخوف من العاملين لإظهار مبادرات جديدة.
9. أن التحسين المستمر للجودة لن يتحقق باستثمار آلاف أو ملايين الريالات، بل بدلاً من ذلك فإن التحسينات تتحقق من خلال مئات من التحسينات الصغيرة التي تم التعرف عليها وتحديدها من قبل العاملين في جهود يومية أو أسبوعية.
10. أن وضع معايير صارمة للأداء ببساطة لن يدفع التحسين بقوة لكي يحدث.
11. أن التجارب والأبحاث العلمية أثبتت أن جودة الخدمات يمكن تحسينها باستخدام الموارد المتاحة أو تقليل الموارد.
12. أن التركيز على التقنية أو ميكنة العمل فقط لن يقضي على معضلات الأداء.
أن عدم وجود تعريف واضح للجودة الشاملة على مستوى المؤسسة وعدم وجود خطة استراتيجية مكتوبة للتغيير من أسباب فشل تحقيق الجودة الشاملة.
14. أنه يتوفر لدينا الوقت لإعادة نفس العمل مرة أخرى، بينما لا يتوفر لنا الوقت المتاح للتخطيط السليم للعمل.
15. أن المرحلة الأولى لتطبيق الجودة الشاملة هو التوعية ونشر ثقافة ومفهوم الجودة الشاملة لدى كافة أفراد المؤسسة بدءاً بالقيادات الإدارية حتى تتولد القناعة بجدوى التطبيق وبالتالي المساندة.
16. أن الهدف النهائي من نظام إدارة الجودة الشاملة يكمن في منع حدوث المشكلات وتحسين وتطوير أداء العمل وليس حل المشكلات.
17. أن نظام إدارة الجودة الشاملة يهتم بالبحث المستمر عن أفضل الممارسات التي تقود إلى الأداء المميز.
. أن تتجنب المقولة الشائعة ” سوف ننتظر حتى تحدث المشكلة ومن ثم نعالجها“.
19. أن مبدأ التفتيش للتأكد من توفر الجودة في المخرجات صيغة علاجية تكلفتها كبيرة جداً بالإمكان تفاديها تماماً بصيغة وقائية تكلفتها أقل ... تلك الصيغة هي بناء الجودة من الأساس.
20. تشير الدراسات أنه في المؤسسات التي لا تطبق إدارة الجودة الشاملة يقضي المديرون 50% - 80% من أوقاتهم يعالجون أموراً يفترض عدم حدوثها في الأساس أو يعملون على تصحيح نتائج سلبية لقرارات غير سليمة.
21. أن العمل الممكن قياسه يمكن إدارته ومن ثم يمكن تحسينه وتطويره.
22. أن مشاكل اليوم هي علاج الأمس ومشاكل الغد هي علاج اليوم.
[/b][/center]